
رواية روح الانتقام
الفصل السابع7
بقلمsandi EL
كانت الايام تمر على تاي كالجحيم لاحض والديه دالك حولا تحدث معه لي يعرفا ما حدث معه ومحاولة اخراجه من حالته .
في احد الامسيات قرر سيد كيم وزوجته ان يفتحا معه الموضوع دخل تاي الى المنزل اتجه الى الغرفة بعد مدة اجتمعو على طاولة الطعام.
سيد كيم:تاي ابني مادا يحدث معك .
تاي:مادا تقصد
سيدة كيم:اسمعني من ان توفت يونا وانت هكدا .
سيد كيم:اجل نحن نعلم انها اعز لك لكن الحياة تستمر .
تاي:انتم لا تعلمون بما اشعر انها .......انها اكثر من دالك..
سيدة كيم:مادا تقصد بي انها اكثر من صديقة .
تاي: انا .....انا احبها ،لكن ادركت هدا متأخر أدركته عندما سقطت من المبنى ماتت قبل ان تعلم مشاعري تجاهها .
انصدم الجميع من كلام تاي لم يكن يعلمن انهم يجرحونه بي كلامه استقامت سيدة كيم من مكانها تعانق ابنها الدي تحطم قبله .
سيدة كيم:نحن نتاسف حقا لم نكن نعلم .
سيد كيم :اجل .
غادر تاي المكان بدون ان يتناول شي دخل الغرفه يتصارع مع دكريات وضعت سيدة كيم طعام امام غرفته وهي تتحصر على ابنها.
اما في المنزل اليونا كانت غرفة يونا مقابلة لي غرفة تاي كان يجلس في نافدة يراقب النافدة يونا التي صبحت لا يشتعل بها نور .
دخلت السيد يون الى غرفة يونا اصبحت تدخل كل ليلة تنضر لي صور ابنتها وتستنشق عطرها كل ليلة ,را تاي النور في الغرفة
تاي :يونا ....لا انها الخالة يون كل مرة انسى ان يونا لم تعد تتواجد في الحيات .
______________بعد مرور شهر_______
بداء تاي يتخطى شي فشي لم يعد منعزل كما كان في احد اليالي كان تاي كعادته في الغرفة يناضر الغرفة يونا كعادته .تحرك تيار من الهواء قوي شعر به تاي دخل واغلق النافدة .
كان يشعر تاي كان شي يراقبه لم يكن وحده في الغرفة .
تاي:مادا يحدث ،لا لا انا اتوهم لا يوجد شي .
تم نام وغضى نفسه بي اللحاف كاملا ،بينما كان حدسه لا يكدب عليه كان شعور حقيقي كان هناك من يراقبه في احد زواية غرفته .كان فتاة ترتدي ثوبا ابيض وشعرها طويل اسود قاتم تراقب حركات تاي .
في اليوم التالي استيقض تاي كعادته يستعد لي يوم دراسي قرر بعد المدرسة ان يزور قبر يونا بعد يوم طويل من ضايقات الرباعي عاد إلى ماكان عليه بعد نفادهم من القضية دهب الى المقبرة يجلس جانب قبر يونا كان دموع في عينيه
لكن لا يعلم ان شبح يونا خلف تراقبه ،اقتربت منه عنقته بدون ان يشعر كانت حزينة على حالته كانت تعلم انه حزين عليها وأنها اعز اليه .جلس تاي لي ساعات الضلام اقترب على الوصل غادر تاي المكان لكن لم يكن وحده .
بعد لحضات ضهر رباعي امام تاي فجئة .
نامجون:انضرو انه كان يبكي
سارة:اووووو لطيف مثل الاطفال .
شوقا:اضنه كان في المقبرة ،هل تريد لحاق بها يمكننا مساعدتك .
تاي :ابتعدو عن طريقي لا اريد ان اراكم امامي لن انسي انكم سبب في موتها ..
تم دفع نامجون تاي لي سقط ارضا ،بعد لحضات تحرك تيار هوائي قوي .
سارة :مادا يحدث .
نامجون :اضن انها عاصفة .
لكن بعد ان استقام تاي من مكانه كانت ملامحه متغيرة لم يكن تاي ابدا انصدم الجميع من الشخص الدي امامهم .
شوقا:تبا من يحدث انضرو الى شكله مرعب .
نامجون:هي نهرب .
الفتيات تجمد الدم في عروقهم جر نامجون وشوقا الفتيات وهربو كان الهواء يملائه الغبار واوراق الاشجار ساقطة هرب الجميع من هناك ،تمت سقط تاي ارضا فاقد الوعي وتوقف الهواء
كانت يونا من دخلت الى جسد تاي لي تخيف الرباعي ,لكن كانت مجرد بداية فقط استيقض تاي لم يفهم ما حدث لم يجد احد امامه.
تعليقات
إرسال تعليق
مرحب بكم في مدونة معرض الرويات نتمنه لكم قراء ممتعه اترك5 تعليق ليصلك كل جديد