القائمة الرئيسية

الصفحات

رواية اسيرة شقيقة عدوي الفصل الثلاثون30بقلمjim kook

رواية اسيرة شقيقة عدوي
 الفصل الثلاثون30
بقلمjim kook
"ذلك العجوز كيم ...لم يخدشنى حتى"
"انت تكذب لقد قام أبي بقتلك "
تمتلئ عينيها بالدموع تشك ما أن كان راين حي 
"مؤكدا اننى مت"
نبرة مكسورة ترتجف خوفا على ان تكون هذه حقيقة 
"مسكينة يابياتريكس انا أشفق عليكى انتى لستى ميته ولكن ما سافعله بكى سوف  يجعل الموت اكثر رحمة ولن على الموت بسهولة"
"تريد قتلى صحيح هيا اقتلنى ماذا تنتظر"
رغم موقفها الصعب الا ان الشعلة التى بداخلها مازالت مضاءة تصرخ في وجهه دون خوف
"ليس بهذه السهولة "
"انا لم اولد من أجل ان اكون تحت رحمة احد وانت في النهاية سوف تمل وسوف يتوجب عليك قتلى غير ذلك لن اطلب العفو يمكنك تعذبي بشتا الطرق "
"قوية جريئة وغيره لاب لاب انا شخصيا اريد قتل جونغكوك ولن افعل ذلك الا عن طريقك اريد  ان يتوسل ان يركع امامى ويموت زليلا"
"جونغكوك كم هذامضحك انا وجونغكوك لا نطيق بعضنا لن ياتى الى هنا لا تحلم بذلك"
"لكننى رايت العكس جونغكوك مستعدًا للموت مقابل ان تحي "
"هذا كله هراء"
"سوف اكون رحيما منذ الغد سوف يبدا التعذيب نامي بسلام"
غادر وتركها خلفه في الظلام 
"لا يوجد شيئا مخيف اغمضى عينيكى اناهنا تايهيونغ لن يتخلى عنكى بياتريكس الظلام لا يخيف ثقى بي"
تحاول مقاومة فوبيا الظلام كما طلب تايهيونغ منها دائما
__قصر_كيم__
يحتوي هذا المشهد على أحداث مخيفة وحزينة🥺😔
فيما يتعلق بالمشهد انا كتبته  سرده مختصر بدموعا على وجنتاي يرجى ملاحظة أن هذا المشهد قد يكون مروعًا ومخيفًا ولا انصح أصحاب القلوب الرقيقة بقراءته لذا يرجى توخي الحذر لا تنسو هي مجرد رواية وليست حقيقة😔🥹
"روندا دخلت إلى غرفة سيون ببطء، كانت عيناها تنظران إلى الطفل النائم بكراهية وغضب كانت السكين في يدها ترتجف قليلاً، وكانت شفتاها مضمومتين بإحكام سيون، الذي كان يبلغ من العمر 3 سنوات فقط، كان نائمًا بسلام، لا يعلم ما ينتظره بعد هذه الليلة نظرت إليه ببرودة، وكانت عيناها تنظران إلى وجهه الصغير بلا رحمة لا تملك له سوى الكراهية تفاصيل وجهه تقتلها فهو ثمرة حب بياتريكس لجونغكوك ان كشف ذلك فلن يستطيع  احد فصل جونغكوك عن بياتريكس  مهما حدث كانت كراهيتها لوالدته بياتريكس تسيطر عليها، و في المقابل تستهدف الطفل البريء كبديل عنها
فجأة، تحركت روندا بسرعة، وغرزت السكين في جسده بلا رحمة بلا شفقة في وسط بطنه الصغيره 
"اوه"

تعليقات